الفنون التشكيلية في الإمارات for Dummies
الفنون التشكيلية في الإمارات for Dummies
Blog Article
تتم حماية جميع المعلومات الشخصية باستخدام التدابير المادية والتقنية والتنظيمية المناسبة.
فكانت المدرسة الواقعية والكلاسيكية والرمزية والوحشية والمستقبلية، ولعلّ هذه الأسماء ليست غريبة عن كل مطّلع على عالم الفنون، وكل مدرسة من هذه المدارس نظرت إلى الفن التشكيليّ بطريقة معينة، وأعطت الفنان التشكيلي دورًا ووظيفة لا بُدّ أن يُؤدّيها من خلال عمله الذي يقوم بإنتاجه، وكلّ فنان يختار المدرسة التي تتوافق مع العمل الذي يريد تقديمه، وممّا يجدر ذكره أنّه -وكما هو حال أيّ مذهب أو منهج أو اتّجاه في الفنّ أو في النّقد أو في الأدب- لهذه المدارس ما لها وعليها ما عليها.[٢]
يُعرَّف الفن التشكيلي المعاصر ببساطة على أنَّه الفن الذي يُنتجه فنانون أحياء منذ بدايات القرن الواحد والعشرين.
المدرسة السريالية: تعمل هذه المدرسة على استعادة الذاكرة وما بها من أحلام وأفكار يُجسدها هذا النوع من الفنون.
المثالية والواقعية والقدرة التعبيرية والتحرر من القيود أثناء نقل الصورة والجمع بين النضخ المضموني والنضج الشكلي كلها سمات المدارس الفنية.
توجد أربعة أشكال فنية رئيسيّة للفن التشكيلي، أو الفن البصري، وهي:[٢]
الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي
حيث وجدت المدرسة الكلاسيكية والرمزية والوحشية والمستقبلية وكل مدرسة من هذه المدارس قد نظرت إلى الفن التشكيلي بطريقة معينة.
تهدف هذه الجمعية الغير ربحية إلى تطوير الفنون التشكيلية، ورعاية المواهب الشابة في المنطقة
رسام عراقي، من روَّاد الفن التشكيلي العراقي، تميزت أعماله بأسلوبها التجريدي وتصويره للموضوعات العربية، ومن أشهر أعماله لوحة بغداديات.
المدرسة التجريدية: هي تلك المدرسة الانطباعية التي تُعيد ترتيب كافة الأمور التي توجد من حولنا لتعرضه لنا برؤية فنية جديدة، بحيث تُجردها من الحقائق.
تتعدد المجالات التي يدخل فيها الفنون التشكيلية ما بين النحت والرسم التصويري، وهما اللذان يُعبران عن الواقع والمشاعر التي يحملها هذا النوع من الفنون، الذي يُجسد اللوحات في شكلها المصور، باستخدام العديد من الأدوات الفنية الجميلة التي تعمل على تصوير الأحداث التي يتخيلها الفنان لتخرج من عقلة واضحة وجلية إلى الجميع، إذ أن الرسم من أكثر المجالات التي تتعلق بالفن التشكيلي.
وبدورها تحدثت الفنانة نجاة مكي عن تجربتها في التوثيق حيث تقول: وثقت بعض أعمالي، وأتمنى توثيق مسيرتي الفنية عن طريق موقع إلكتروني أو كتاب، ولكن هناك بعض العوائق لعملية التوثيق مثل الحاجة للتكلفة المادية وذلك من خلال الاستعانة بمصور محترف لالتقاط صور للأعمال بجودة عالية، كما نحتاج إلى الوقت للكتابة والشرح عن الأعمال الفنية التي ستعرض على الموقع، إضافة إلى الحاجة إلى النقد الفني بطريقة سهلة، وأضافت قد أقوم بشرح اللوحة ولكن لا بد من أن يكون الفنون التشكيلية هناك ناقد يتحدث عن مراحل تكوين اللوحة وانطباع الناقد عن الفنان في تلك المرحلة أو أثناء رسم اللوحة، والعناصر التي وضعت في اللوحة والتغيرات التي حدثت للفنان أثناء مسيرته الفنية، تلك الجوانب يجب أن توضع مع الأعمال الفنية.
يقوم الفنان البريطاني داميان هيرست منذ ثمانينيات القرن الماضي بتلك المهمة المفاهيمية؛ فيستكشف عبر فنه موضوعات مثل الفراق والحياة والموت وهشاشة الحالة البشرية بشكل عام في مواجهه الألم.